بعد 20 عامًا على صدور لعبة Outcast التي أحدثت صدى وحازت على الجوائز، وترويجها لألعاب العالم المفتوح والقصة المتشعبة، تعود بجزئها الثاني المنتظر وتحكي قصة "كتر سليد" الذي يعود إلى عالم "أديلفا" الفضائي الخلاب، بعد أن أعادته "اليوود" القديرة إلى الحياة، ليجد "التالان" مستعبدين، والعالم مسلوبًا من موارده الطبيعية، وماضيه متشابكًا مع قوات الغزاة الآليين. هو وحده من يقدر على أن ينطلق في مهمة وينقذ الكوكب من جديد.